فكرة عمل التفسير القويم للقرآن الكريم هو للتيسير على المسلمين التالين لكتاب ربهم، إذ تلاوة آيات الله تعالى لا تكتمل فوائدها ولا تحصيل مقاصدها لقارئ القرآن إلا بتعلم تأويل القرآن فمن خلاله يكون الفهم الصحيح لآياته ، والوقوف على المعاني الدقيقة لكلماته، وإدراك الحكمة من أحكامه، كما يكون التلذذ بتلاوته، والإعانة على تدبره.
كتاب الجراد في القرآن الكريم والعلم الحديث من تأليف المؤلفات الكبيران كارم السيد غنيم وعبد العظيم محمد الجمال، وهذا الكتاب نال على شهرة كبيرة جدًا بمجرد إصدراه.
كتاب الجنة في القرآن الكريم من تأليف سليمان حسن بطروط، واعتمد في هذا الكتاب على مصادر ومراجع موثوقة ومن أهم هذه المصادر "القرآن الكريم، كتب الحديث النبوي الشريف، كتب العقيد، وغيرهم".
في صفحات هذا الكتاب الذي ألفه محمود بن الشريف حديث الله عن رسول الله وحديث القرآن إلى من نزل عليه القرآن، والقرآن الكريم كله حديث لمحمد وعن محمد، وعن صقله وتربيته، وتوجيهه وإعداده، ودعوته، وراسلته، وما نزل عليه، وما دعا الناس إليه.
كتاب السماء في القرآن الكريم من تأليف الدكتور غالب محمد رجاء الله الزعارير، وهو كان في الأصل رسالة دكتوراه قدمها لجامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية بالسودان.
القراءة هي عند القراء أن يقرأ القرآن سواء كانت القراءة تلاوة بأن يقرأ متتابعًا أو أداء بأن يأخذ من المشايخ ويقرأ، وقسّم القراء أحوال الإسناد إلى قراءة ورواية وطريق ووجه.