كتاب أثر الحديث الشريف في اختلاف الأئمة الفقهاء رضي الله عنهم من أهم الكتب على الإطلاق، والسبب في ذلك أن موضوع اختلاف الفقهاء هو موضوع في غاية الأهمية في الحياة العملية والعلمية لكل مسلم.
كتاب أحاديث الإمامة والخطابة في الكتب الستة دراسة وتحليل ألفه ياسر عواد الكبيسي، ومن ضمن منهجيته في الكتاب أنه قام بدراسة أولية لمجمل الأحاديث الواردة في هذا الموضوع ثم صنفها حسب موضوعها كما جاءت في فصول هذه الرسالة.
الكتاب اختصره ابن كثير من كتاب ((علوم الحديث)) لابن الصلاح وسماه ((اختصار علوم الحديث)) أو ((الباعث الحثيث إلى اختصار علوم الحديث))، وهذا الاسم الأخير ((الباعث الحثيث)) [قديم] ذكره صديق حسن خان وسمّى به كتاب ابن كثير (وصديق حسن خان توفي قبل مولد أحمد شاكر رحمهما الله)، وأول من طبع كتاب ابن كثير هو الشيخ عبد الرزاق حمزة - رحمه الله - وطبع عليه ذلك الاسم ((الباعث الحثيث في اختصار علوم الحديث).
كتاب اختلاف الحديث هو أحد مؤلفات الإمام محمد بن إدريس الشافعي، أحد الأئمة الأربع لأهل السنة، قام فيه ببدأ علم اختلاف الحديث، والذي هو بالتعريف: العلم الذي يبحث في الأحاديث التي ظاهرها متعارض، فيزيل تعارضها، أو يوفق بينها، كما يبحث في الأحاديث التي يشكل فهمها، أو تصورها، فيدفع إشكالها، ويوضح حقيقتها.
كتاب في شرح حديث الملأ الأعلى حيث وضح ما ورد فيه من معان وامور وأحكام دينية وفقهية ,وذكر الكفارات وذكر الدرجات المذكورة في حديث معاذ,وذكر الدعوات المذكورة في هذا الحديث والذكر الوارد في الحديث وغير ذلك من الأمور الهامة.