كتاب التفريغ أولا .. والتغيير ثانيا أو الهوية العربية بين زوابع الابتلاء هو عبارة عن دراسة تأصيلية لحزب البعث وأطروحاته، وبيان مزالقها وخطورتها، بتتبع جيد لكلام رؤسائه ومؤسسيه، والمروّجين له من الأدباء والشعراء.
يستعرض المؤلف في هذا الكتاب واقع شعبين أو أمتين تمتلك إحداهما مقومات النهضة والبناء والتحديث فتصدم بمعوقات تحول دون انطلاقتها، وهي الأمة العربية، واليابانيون الذين يفتقرون إلى تلك الإمكانات ولكنهم يملكون العزيمة والإصرار والتفوق لذا فإنهم تمكنوا من الوصول في نهاية المطاف، بتذليلهم كل العقبات التي اعترضت مسارهم بالعزيمة والإصرار.
كتاب التقسيم الإسلامي للمعمورة عبارة عن دراسة أعدها الدكتور محيي الدين محمد قاسم وهي تمثل إضافة حقيقية وجوهرية للمشروع، بل أنها تمثل جزءً أساسياً وأصلياً فيه.
هذا ذيل وضعه العلامة المنذري على وفيات النقلة لشيخه أبي الحسن علي بن المفضل المقدسي، والذي كان قد وصل بكتابه إلى سنة 581هـ، فكان الذيل الذي عمله المنذري من هذه السنة إلى أثناء سنة 642 هـ، وقد رتب المنذري كتابه بحسب الوفيات باليوم والشهر والسنة، ودقق في ذلك تدقيقاً اليوم الفلانى والليلة الفلانية لأنه أساس كتابه، فحفظ لنا تواريخ وفيات جماعة ضخمة من الرواة لا نجد لها مثيلاً في غيره من الكتب.
يتناول كتاب "التكنولوجيا والحرب المعاصرة" المفاهيم التي تحكم الفكر العسكري المعاصر، في استنباط الأسلحة والمعدات الحربية، التى تتميز بالدقة، والسرعة، وكفاءة الأداء، بما يتماشى مع تكنولوجيا العصر المتطورة، التي تختصر المجهود والوقت إلى أقل حد ممكن، وترتفع بالأداء إلى أقصى حد مستطاع، بما يساعد على تحقيق الأهداف، فى يسر، وسرعة، ودقة، وكفاءة تامة.
كتاب التنبيه والإشراف هو أحد الكتب المؤلفة من قبل أبو الحسن المسعودي، ويعتبر هذا الكتاب مع كتاب مروج الذهب من أهم الكتب التي ألفها وتكلم فيها عن تاريخ العالم والأمم منذ نشوء العالم.