قام المؤلف في كتاب الإسراء والمعراج بترتيب إلى الموضوعات والقضايا ثم جعله بمنزلة الخاتمة الدارسة لنصوص السيوطي ونقوله طمعًا في أن تجتمع الفوائد بما لم يسبق به كتاب إن شاء الله، مع تخريج أحاديث السيوطي والتعليق عليها باختصار حتى لا يمل القارىء ولا يثقل عليه.