بحث محمد الرابع الحسني الندوي مؤلف هذا الكتاب على صلة الأدب بالإسلام بصفة خاصة، وقد شرح جوانب هذا البحث في توسع وإيجاز، وبين ميزة الأدب الإسلامي بين الآداب العالمية وسعته.
كتاب الأدب الإسلامي والأموي ألفه سامي أبو زيد، وكان الهدف الذي يريد أن يحققه من هذا الكتاب هو تذوق الأدب الرفيع والاستمتاع به وإصدار أحكام صحيحة عليه بعد تحليله إلى عناصره واستعراض ما فيه من أفكار وتجارب ومن صور وأخيلة.