هذا الكتاب هو الجزء الثاني من تاريخ الأدب العربي وهو خاص بالعصر الإسلامي، وقد وزعه المؤلف على كتابين، جعل أولهما لعصر صدر الإسلام وثانيهما لعصر بني أمية.
هذا الكتاب هو الجزء الرابع من تاريخ الأدب العربي الخاص بالعصر العباسي الثاني، وقد تناول فيه المؤلف الحياة السياسية ما حدث فيها من تحول مقاليد الحكم من أيدي الفرس إلى أيدي الترك.