قسم المؤلف كتابه على قسمين واضحين، استهل كل منهما ببسملة وصلاة كأنه كتاب مستقل، في القسم الأول عن مكانة النخلة، فأورد الآيات القرآنية الكريمة والأحاديث النبوية الشريفة، أما القسم الثاني من الكتاب فقد صدره المؤلف بذكر النوى وأوصافه وأجزائه ومنافعه وطريقة زرعه وزمنه، ثم انتقل إلى حياة النخلة ومراحل نموها المختلفة.
كتاب موسوعة النخيل والتمور استغرق الكثير من الوقت والجهد حتى يخرج في أبهى صورة ممكنة بكل ما اكتسبه المؤلف من علم وخبرة في مجال زراعة النخيل وإنتاج التمور في العالم العربي.