Availability: In Stock

كشف الشبهات لابن عبد الوهاب – متون طالب العلم ( المتون الاضافية )

SKU: 0004010448

23,00 ر.س شامل الضريبة

يتناول كتاب كشف الشبهات للإمام ابن عبد الوهاب عددًا من الشبهات المهمة مثل أن طلب الشفاعة منهم ليس بشرك وأيضًا نفيهم عبادة الصالحين مع أنهم يدعونهم أو يذبحون لهم، وغيرها من الشبهات التي تناولها بشكل مُفصل وواضح.

Description

مواصفات الكتاب:

  • اسم المؤلف: محمد بن عبد الوهاب بن سليمان التميمي

  • تحقيق: د. عبد المحسن بن محمد القاسم

  • عدد الصفحات: 98 صفحة

  • موضوع الكتاب: كشف الشبهات للإمام ابن عبد الوهاب

محتويات الكتاب:

  1. المُقدِّمة

  2. كَشْفُ الشُّبُهَاتِ

  3. النسخ المُعْتَمَدَةُ فِي تَحْقِيقِ المَتْنِ

  4. مُقَدِّمَةٌ فِي بَيَانِ حَقِيقَةِ دِينِ الْمُرْسَلِينَ وَمَا دَعَوْا إِلَيْهِ، وَحَقِيقَةِ دِينِ الْمُشْرِكِينَ وَمَا كَانُوا عَلَيْهِ

  5. جَوَابٌ مُجْمَلٌ عَنِ احْتِجَاجِ المُشْرِكِينَ بِالمُتَشَابِه

  6. جَوَابٌ مُفَصَّلٌ عَنِ الشَّبَهِ

  7. الشَّبْهَةُ الأُولَى: أَنَّ مَنْ أَقَرَّ بِتَوْحِيدِ

  • الرُّبُوبِيَّةِ وَلَمْ يَقْصِدُ مِنَ الصَّالِحِينَ إِلَّا الجاهَ وَالشَّفَاعَةَ؛ فَلَيْسَ بِمُشْرِكِ

  1. الشَّبْهَةُ الثَّانِيَةُ: حَصْرُهُمْ عِبَادَةَ غَيْرِ اللَّهِ فِي الْأَصْنَامِ دُونَ الصَّالِحِينَ

  2. الشَّبْهَةُ الثَّالِثَةُ: أَنَّ طَلَبَ الشَّفَاعَةِ مِنْهُمْ لَيْسَ بِشِرْكِ

  3. الشَّبْهَةُ الرَّابِعَةُ: نَفْيُهُمْ عِبَادَةَ الصَّالِحِينَ، مَعَ أَنَّهُمْ يَدْعُونَهُمْ أَوْ يَذْبَحُونَ لَهُمْ

  • الجَوَابُ الأَوَّلُ

  • الجَوَابُ الثَّانِي

  1. الشَّبْهَةُ الخَامِسَةُ: أَنَّ مَنْ أَنْكَرَ الشَّرْكَ فَقَدْ أَنْكَرَ شَفَاعَةَ الرَّسُولِ ﷺ

  2. الشَّبْهَةُ السَّادِسَةُ: أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ أُعْطِيَ الشَّفَاعَةَ، وَأَنَّهَا تُطْلَبُ مِنْهُ

  • الجَوَابُ الأَوَّلُ

  • الجَوَابُ الثَّانِي

  1. الشَّبْهَةُ السَّابِعَةُ: أَنَّ الأَلْتِجَاءَ إِلَى الصَّالِحِينَ لَيْسَ بِشِرْكِ

  2. الشَّبْهَةُ الثَّامِنَةُ: أَنَّ الشَّرْكَ عِبَادَةُ الأصْنَامِ، وَنَحْنُ لَا نَعْبُدُ الْأَصْنَامَ

  • الجَوَابُ الأَوَّلُ

  • الجَوَابُ الثَّانِي

  1. الشَّبْهَةُ التَّاسِعَةُ: كَيْفَ تَجْعَلُونَنَا مِثْلَ المُشْرِكِينَ الأَوَّلِينَ، وَنَحْنُ نَشْهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ؟

  • الجَوَابُ الأَوَّلُ

  • الجَوَابُ الثَّانِي

  • الجَوَابُ الثَّالِثُ

  • الجَوَابُ الرَّابِعُ

  • الجَوَابُ الخَامِسُ

  • الجَوَابُ السَّادِسُ

  • الجَوَابُ السَّابع

  • الجَوَابُ الثَّامِنُ

  1. الشَّبْهَةُ العَاشِرَةُ: أَنَّ مَنْ قَالَ : (لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ لَا يُكَفِّرُ وَلَا يُقْتَلُ وَلَوْ فَعَلَ مَا فَعَلَ

  2. الشَّبْهَةُ الحَادِيَةَ عَشْرَ: أَنَّ الأَسْتِغَاثَةَ بِغَيْرِ اللَّهِ لَيْسَتْ شِرْكَاً؛ لِجَوَازِ الاسْتِغَاثَةِ بالأنبياء في الآخِرَةِ

  3. الشَّبْهَةُ الثَّانِيَةَ عَشْرَ: لَوْ كَانَتِ الاسْتِغَاثَةُ بِجِبْرِيلَ شِرْكَاً لَمْ يَعْرِضُهَا عَلَى إِبْرَاهِيمَ

  4. خَائِمَةُ: التَّوْحِيدُ لَا بُدَّ أَنْ يَكُونَ بِالقَلْبِ وَالنِّسَانِ وَالعَمَلِ

 

تصفح أيضًا: