في كتاب الأثر العقدي في التوجيه الصرفي أوضحت هذه الرسالة قيمة اللغة العربية وأهميتها في صيانة العقيدة والدين، كما أوضحت أن أكثر البدع المنتشرة في القديم والحديث كان سببها الرئيسي العجمة والجهل بالعربية.
يناقش كتاب المدرسة التفكيكية الشيعية المعاصرة من حيث مفهومها، نشأتها وأصولها، فهي نموذج معاصر من نماذج تلك الانقسامات، حيث تعتبر هذه المدرسة اتجاهًا حديث النشأة نسبياً، وقد عرفت بتبني منهجية التفكيك بين المسالك المعرفية الثلاثة، وهي المسلك القرآني والعرفاني والفلسفي، وكان لها موقف شديد الانتقاد من المدرسة الفلسفية العرفانية التي بلغت أوج تمددها على يد الخميني.