كتاب التفسير الميسر "ربع يس" من تأليف عائض القرني الذي حفظ القرآن الكريم ثم طالع تفسير الجلالين والمفردات لمخلوف ثم قرأ تفسير ابن كثير وكرره كثيرًا وقرأ قسمًا كبيرًا من تفسير الطبري وعاش مع زاد المسير لابن الجوزي فترة من الزمن واطلع على تفسير الكشاف للزمخشري وقرأ غالب تفسير في ظلال القرآن لسيد قطب إن لم يكن أكمله وجعل لنفسه درسًا من تفسير القرطبي واكتفى من فتح القدير للشوكاني بالدراسة المنهجية.
كتاب التفسير الميسر الكفي من إعداد نخبة من العلماء، حيث يسهل هذا الكتاب فهم القرآن، ويعطي فوائد الدروس من السور، كذلك الكتابة فيه سهلة وقريبة للقارئ لفهم المعاني.
كتاب التفسير الميسر أعده مجموعة من المؤلفين، فالقرآن العظيم أفضل كتاب أنزله الله على أفضل رسله وجعله موعظة وشفاء ( يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى).