يتناول الكتاب الحديث عن التكافل الاجتماعي في الإسلام حيث جاء بنظم اجتماعية فاقت جميع النظم الوضعية، وخاصة نظامه في تحقيق التكافل الإجتماعي، والتي وقف أمامها نوابغ القرن الحادي والعشرين، ومفكرو العالم، عاجزين عن أن يأتوا بنظم إصلاحية تكون محل ثقة وتسليم مثلما جاء بها الإسلام.