كتاب البركان من تأليف محمد الغزالي، والذي حصل على شهادة الثانوية الأزهرية عام 1937 ثم التحق بكلية أصول الدين في العام نفسه، تخرج منها سنة 1941 حيث تخصص بالدعوة والإرشاد. حصل على درجة العالمية سنة 1943.
هذا الكتاب لبنة في تاريخ المدينة المميزة، وقد ألقى الكاتب الضوء فيه على تاريخ البقيع والمراحل والتوسعات التي مر بها حتى اليوم، وتحدث عن مكانته وفضله وسنة النبي في زيارته.