هذه موسوعة للفلسفة وهي تلبي حاجة ماسة يستشعرها القارئ العربي ليس فقد المتخصص في الفلسفة، بل وكل مثقف بعامة، فهي تسعف الأول بمعلومات موجزة عن الفلاسفة والمعاني والمذاهب الفلسفية، وهي تزود الثاني بما يغنيه من معلومات عن هذا الفرع الأساسي من فروع المعرفة الإنسانية
بذل المؤلف عناية كبيرة في تحريره وتشكيله وضبطه، عاما في أهدافه، بِحَيْثُ يَحتاجه العالم والأستاذ، والطالب والمثقف، ويلبي رغبة الناس في معرفة خصائص النباتات والاستفادة من استعمالاتها، والابتعاد عن مضارها، في عصر شكلت فيه العودة إلى التداوي بالنباتات، مُباشرةً أَو مُداورة، سِمَةً بارزة في مسيرة العلم بعامة والطب بخاصة.