ركز المؤلف في كتابه الدين والبناء الاجتماعي على دراسة الاتجاه البنائي الوظيفي في دراسة الدين، لأنه أكثر الاتجاهات شيوعًا في الفكر السوسيولوجي المعاصر مبينا ماله وما عليه وقد بدء كتابه بتحليل الاتجاه البنائي الوظيفي في علم الاجتماع ثم بين أصول هذا الاتجاه في الفكر الأنثروبولوجي وعالج قضية الدراسة السوسيولوجية للنظم الاجتماعية.