كتاب الأمالي وكتابي ذيل الأمالي والنوادر هم عبارة عن تدوين لكل ما يمليه القالي في حلقات دراسته بالأندلس، ولأنه يملي من ذاكرته، فالخطأ وارد والتكرار وارد أيضًا، يستعين القالي بأمثلة وشواهد كثيرة من الشعراء العذريّين، حتى ليجد القارئ الشعر العذري بكل مكان بهذا الكتاب.
كتاب التذكار فيمن ملك طرابلس وما كان بها من أخبار جمع فيه مؤلفه ما وصل إلى عمله مما يتعلق بطرابلس من أخبار وما تعاقبت عليها من دول إسلامية وغيرها وما وقع فيها من ثورات وحروب منذ الفتح الإسلامي إلى أواسط حكم أحمد باشا القره مانلي.