كتاب أساليب الصناعة في شعر الخمر من تأليف محمد محمد حسين، وجاء هذا الكتاب مقسم إلى فصلين، وكان بحث قدمه محمد حسين لنيل درجة الماجستير في الأدب العربي في جامعة القاهرة عام 1939-1940، وكان السبب الرئيسي لنشره لهذا الكتاب بعد فترة طويلة من كتابته هو أن بعض الباحثين نسبوه إليهم.
كتاب الوساطة بين المتنبي وخصومه للقاضي علي بن عبد العزيز الجرجاني وضعه للتوسط بين خصوم المتنبي ومحبيه، وذكر فيه أن قوماً مالوا إليه، حتى فضلوه في الشعر على جميع أهل زمانه، وقوماً لم يعدوه من الشعراء حتى قالوا: إنه لا ينطق إلا بالهوى؛ ولم يتكلم إلا بالكلمة العوراء، ومعانيه كلها مسروقة، فتوسط الجرجاني بين الخصمين، وذكر الحق من القولين.
كتاب ديوان عنترة بن شداد للمؤلف حمدو طماس شرح فيه ديوان "عنترة بن شداد" وشرح معانيه ومفرداته، حيث يكتشف كل يوم جوانب جديدة ومضيئة في حياة هذا الفارس الشاعر، فإنه خليق بذلك حقا، وسوف يدرك ذلك من يتاح له أن يطالع هذه الصفحات.
كتاب عمر بن أبي ربيعة للشاعر الدكتور محمد حمود يتناول فيه الحديث عن الشاعر عمر بن أبي ربيعة زعيم الغزليين وشرح شعره، وهو شاعر قريش وفتاها، ولم تكن العرب تقر لقريش بالشعر حتى نبغ ابن أبي ربيعة فأقرت لها به، كما أقرت لها بالشرف والرياسة، فجاء الكتاب على خير ما يتمنى قراء الشعر لهذا الشاعر.