في صفحات هذا الكتاب يبدأ المؤلف بعقيدة القرآن، ثم يتلوها بعرض مفيد لتاريخ البحث عن نشأة الإنسان في مذاهب الفكر والعلم أو مذاهب الحدس والخيال، ولا يزيد في سردها على الإلمام بما يصلح أن يكون محكا للنظر فيما يؤخذ بالبرهان أو يؤخذ بالإيمان عن حقيقة الإنسان.