يعد كتاب أصول الفقه من أهم الكتب لكل مسلم، وذلك لأن علم أصول الفقه لا يستغني عنه مجتهد في تبيينه النصوص وتقنينه فيما لا نص فيه، ولا قاض في فهمه مواد القانون حق فهمها، وتطبيقها التطبيق الذين يحقق العدل وما قصده الشارع بها، ولا فقيه في بحثه ودراسته وتحليله ومقارنته ومقابلته بين المذاهب والآراء.