كتاب الموطأ للإمام مالك بن أنس أفضل وأعظم نفعا وأكثر تأثيرا من كل كتب الفقه التي ألفت حتى ذلك الوقت، ورواية يحيى الليثي هي المتداولة المشتهرة شرقا وغربا، وهي المقصودة عند إطلاق لفظ الموطأ من غير تقييد.
كتاب الموطأ أفضل وأعظم نفعا وأكثر تأثيرا من كل الكتب التي ألفت حتى ذلك الوقت، فقد لجأ الخليفة أبي جعفر المنصور إلى الإمام مالك في موسم الحج طالبا منه تأليف كتاب في الفقه يجمع الشتات وينظم التأليف بمعايير علمية حدّدها له.