كتاب البازان وسيل البغدادية يتناول مجموعة من الملامح الإنسانية لحي البغدادية والتفاصيل الصغيرة لأهل الحارة وشخوصها المحببة للقراء، والتي يتآلف معها القارئ ويصبح أحد هذه الشخوص،وقد تعمد باجنيد في هذه الحكايات المقتطفة من الحارة على أسلوبه الساخر الذي يميز الشخوص وعلاقتها بأهل الحارة.