هذه هي الطبعة العشرون من كتاب حَتَّى لَا نَنْخَدِع المعروف بـ حَقِيقَة الشَّيْعَةِ والذي لَقِي رواجًا وقبولاً لدى كثير من المثقفين وغيرهم من السنة والشيعة على السواء؛ حيث التزمالمؤلف فيه الحياد، فلم ينقل عن القوم شيئًا إلا وقد وثقه بذكر المصدر، والجزء والصفحة والطبعة.