كتاب "عيون الأخبار" ألّفه ابن قتيبة ليكون تذكرة لأهل العلم وتبصرة لمغفل التأدّب ومستراحًا للملوك من كدّ الجدّ والتعب وذلك حين تبيّن شمول النقص وشغل الخليفة العباسي عن إقامة سوق الأدب.
كتاب مغني اللبيب عن كتاب الأعاريب يعد بمثابة واسطة العقد بين كل مصنفات ابن هشام الأنصاري، وقد أخذ فيه مسلك النهج المميز من حيث جميع الأدوات المصنفة على حروف المعجم.