لاحظ المؤلف منذ أعوام سابقة وإلى الآن أن دراسة آلة الكمان العربي داخل معاهدنا وخارجها مقصورة على حفظ البشارف والسماعيات فقط.، لذلك قام بتأليف هذا الكتاب الدراسي ( ميتود) عربي لآلة الكمان على غرار أفرد لكل صف دراسي كتابا فيه من التمرينات وطرق الأداء ما يناسبه ويلائم مستواه.