كتاب معجم الأدباء يعد من أهم وأبرز وأشمل كتب التراجم، وقد قال محقق الكتاب عن الكتاب: "هذا اللون من الكتب لا يمكن تقييده بتاريخ محدّد، ولكن يبدو أن نية ياقوت اتجهت للتأليف فيه وهو ما يزال في العشرين من عمره، وليس لقاؤه لشميم الحلي إلا مؤشرا على شغفه بلقاء الأدباء وتدوين أقوالهم وأشعارهم وأخبارهم".
كتاب معجم العلماء العرب من تأليف باقر أمين الورد، جاء الكتاب في جزئين الجزء الأول وهو العلماء القدماء من 1 هـ لـ 7 هـ، أما الجزء الثاني يتحدث عن العلماء المعاصرون من 13 هـ لـ 14 هـ.