كتاب البيان في تجويد القرآن ألفه محمد يساوي، حيث بدء هذا الكتاب بدراسة التجويد بمدخل هام ـ يعتبر بحثاً هاماً لا بد من عبوره للوصول إلى الأبحاث المتسلسلة، ثم قسم دراسة الحروف الهجائية إلى أربع مجموعات كل مجموعة يجمع بينهما رابطة معينة، ولم يركز على المعنى اللغوي والاصطلاحي للحكم وإنما كان الاهتمام منصباً على معرفة تطبيق التجويد الصحيح.