أصول التربية الإسلامية هو كتاب قيم وهام جدًا في تربية الأطفال بحاجة إليه كل مربي ومربية يريدون تنشئة أبنائهم على الإسلام، وهو كتاب مبسط ومقسم إلى مقدمة وسبعة فصول وخاتمة.
كتاب أصول التربية الإسلامية وأساليبها في البيت والمدرسة والمجتمع يتناول تدريس أساليب التربية الإسلامية بالحوار القرآني والنبوي والخطابي والتعبدي والوصفي والقصصي والجدلي، والعاطفي والإقناعي، وبالقصص القرآني والنبوي، ويضرب الأمثال، وبالقدوة الحسنة، والنضج، وبالممارسة والعمل.
كتاب أصول التربية الإسلامية للأستاذ الدكتور صابر عوض جيدوري أستاذ أصول التربية المساعد في كلية المعلمين بعرعر وعضو هيئة التدريس في كلية التربية جامعة دمشق، والكتاب عبارة عن مدخل إلى أصول التربية الإسلامية ويمثل أهمية خاصة لدى الطلاب والباحثين في الزهد والرقائق، حيث يندرج ضمن نطاق كتب علوم الزهد والفروع وثيقة الصلة متمثلة في العقيدة وأصول الفقه والحديث وغيرها من العلوم الإسلامية.
كتاب أصول التربية الإسلامية إلى الطفولة الضائعة في هذا العصر، فقد يتساءل القارئ لماذا اختار المؤلف هذا العنوان لتقديم كتابه، مع أن المشهور عن القرن العشرين أنه عصر النور والعلم، وأن العلوم الإنسانية ومن بينها التربية، قد نالت حظًا وافرًا من اهتمام العلماء، وفلاسفة التربية!، فإن الضياع كثيرًا ما ينشأ عن المبالغة في الحرص، وهذا ما حصل بالفعل، فلقد أدت مبالغة معظم فلاسفة التربية الحديثة ومؤسسيها، في العناية بالطفولة إلى استطالتها كمرحلة من مراحل تطور الإنسان، فمكث الناشئ وراء حدودها ردحًا من الزمن لا يتجاوزها،
كتاب أصول التربية الإسلامية هو كتاب هام جدا وقيم للدكتورة فوقية محمد ياقوت إسماعيل شهبة أستاذ مساعد بكلية التربية للبنات بالطائف، حيث أن الإسلام هو شريعة الله للبشر الذي أنزلها لتحقيق عبادة الله في الأرض، والعمل بهذه الشريعة يقتضي تهذيب الإنسان حتى يصلح لحمل هذه الأمانة، وتحقيق هذه الخلافة.
كتاب الآداب النبوية التربوية من تأليف الدكتور صالح علي أبو عراد الشهري، والذي حصل على شهادة الدكتوراه في أصول التربية الإسلامية من قسم التربية الإسلامية والمقارنة بكلية التربية في جامعة أم القرى بمكة المكرمة عام 2000م.